السبت، 12 مايو 2007

ولمّـــــا يكيــدنى الهــوى

حاجه كده
مسخناك ع الاخر
وكاره تكتبها ف قصيده
ليعرفوا سرك
ويخوفوك بالليل وهما
بيدفسوها ف حلم
مع نومه مرتاحه
حاجه كده
وكأنها جمعه يتيمه
صلاها ميت عابد
ما يشبهوش جرئتك
وانت مليان جوامع
بأوليا ومريدين
وحاجات
وانت تلاتربع بتحب
وربع كاره
بتخليك
مش عارف تقرا
زواق البرواز
مع انه اهم من الصوره
صباح الخير
ممكن تقولها لاى حد
ف اى وقت
ماهى كلها صباحات
حبيبتك
وانت مش ناسى خضتها
ف أول لقا بينك
زفوك عليها
زفه ماحصلتش
بالظبط كده
زفه اسكندرانى ف شارع عماد الدين
ف محبه تلاتينى اوى
م المشربيه
بالبدله ام ياقه ع الاكتاف
والطربوش ابو زر احمر
البيشه والطرحه التل
وسط الحرملك
الشمعدان يرقص
والصاجات بترن
ف ايدين رقاصه طخينه اوى
علشان الفرح ينشاف
ومنه لله متعهد الافراح
حشرها وهوا مخنوق م الحساب
ف قصيدتى سنة2007
علشان القصيد تخلص
وتبتدى تانى
بحاجه كده
وهوا كاره محبة الافلام العربى
حابب نهايتها السعيده بجد
حبيبتك ما بترتحش
غير ف عنيك
وانت ما بترتحش
غير وانت رايح فى حضنها
من أوله لأخره
البنت اللى داخل بوستها
لايطلع منها تانى
ومنهم لله
شالوها فى المونتاج
ونزلوا بالصعيدى التقيل وهما
بيلبسوا البرانيط
الصعيدى التقيل اللى
من غير مزاميره
ما يهزش
ولا يفضى هم
ما أعرفش ليه دلوقتى
نفسى ازور الأوليا تما
ف ليله واحده
فجرّها منشاف
ويحصل ما يحصل بقى
حاجه كده
مليانه خوف ع الأخر
اذا كنت ناوى تفتكرها بجد
مافيش مشوار دخلته
من أوله لاخره
وما فيش كتاب انفتح لك
من أوله لاخره
ومخوفك سرك
من غير ما يعرفوه
ولا حتى يمسكوك ويا حبيبتك
ف بير سلم قديم
بتقولها فيه
السفر معانا طال
ولا فيش محطة وصول
عشم زايد
فى هوى بيكيد
حاجه كده
مش شرطك تعرف معادها
ولا حتى وارد انها عرفاك
بتحب دايما تسيبها لواحد
شغلته التواريخ
أول بوسه اخدتها منها
اخر كذبه عرفتها عنها
مش كل المظاهرات
حتقدر تقول
فى وسطها لأأه
أبوك ما بحبش عياطك
معاد القطر
قالولك امتى
انت شاعر
لأأأه
مش حأكذب تانى
أكيد
اى صوره أهم م البرواز
وعلى فكره
أبويا عمره ما حب اى عياط