الأربعاء، 12 ديسمبر 2007

وأنــــــــــــــا قلبى....


وأنــا قلبى جعان

قالولى أحلم

حلمت

حلمت

حلمت

حلمت

لحد قلبى ما أتملى بالجوع

الخميس، 28 يونيو 2007

راكووووووووووووور...


واحد شاى
على ريق النوم
وسيجارتين
وقصيده جديده
مكتوبه بالليل
وعذاب حتقابله
من اول طلّ
الصبح على عنيك
وعيال
على قد الخوف من بكره
بتحضنهم أسبوع
واحد شاى
والليل بيخش
من غير صحابْ
ولا كتاب جديد
ولا قصيده جديده
وسيجارتين
وتنام
تصحى
على واحد شاى
ريق الـنوم
سيجارتين
من غير قصيده جديده
لعذاب حتقابله
للمره ال...
من اول طل ّ
الصبح مع التوهه ف عنيك
وعيال
على قد الخوف ما يطول
تحضنهم على طول
واحد شاى
والليل بيطول
بيطول.......بيطول

الاثنين، 18 يونيو 2007

وصـــــــــــــــــــــــــــال


ولسّه
طعم ابتسامتها ف عيونه
ورعشة وسطها ف ايديه
ورطوبة الجدران نشّعها
غرق ويا دموعهم
أرضية
بير السلم

الثلاثاء، 12 يونيو 2007

لمّــــــا أنت ناوى..؟


لما أنت ناوى
تغيب على طول..
براحتك
بس يعنى لو سمحت
وبكل هدوء
ومن غير مراعيه
لتاريخ المطر اللى بينّا
ادينى الحته اللى
ف قلبك ليا
ادينى السندوتشات ع البحر
ادينى
دفا ايدك من ايدى
ف عز البرد
ادينى
بلل ايدى من دمع عنيك
ادينى تليفوناتى
الصبح وبالليل
وقفتى ع المحطه
ف انتظار دخولك

ادينى مزيكا السلام الجمهورى
ف سلامى عليكى
ادينى
سذاجتى
وأنا باكتبك ف قصيده
ادينى مكانك
ف النومه ويايا ف حلم
ولا اقولك.
مش عايز حاجه
خدى منى
حتى خبط العصافير
ف قفصى الصدرى
وهيه بتشوفك
وخدى
كل الكره اللى ف روحى
وانتى ف اخر مره بتقولى
......على طول
ماشى
على طول.

الأربعاء، 6 يونيو 2007

دهـــــــــــــشه



ايـه راح يحصل
وأنت بتتأكد
لأول مره
ان الدهـشه ليها مقاس
تخـيل
...... بأحبك.... بكسر الباء......وصوصوصوصوصوصوصو
......بأحبك... بفتحها..... وصوصوصوصوصوصوصوصوصوصوصوصو
تخـيل..
بتخطف ايديها
ف وسط محطة مصر
وتديها بوستين سيما(ممكن تكون زيت كمان)
تخيل ...جوز اقلام.................أن.. اااااه... تاااا... راره
بيفكروك
بأخر حبسه
وأخر جوز اقلام
من جوز مخبرين
أكيد ساعتها
المقارنه
بين مقاس ايديهم
ومقاس الدهـشه
حيشغلك...
عن الفرق بين ملامح وشها
وطفاية سجايرك...

الأربعاء، 30 مايو 2007

واحــــــــــــــــــــد



ماكانش قصدى
أحضنك خالص
ولا أدوبك فيّا
كان كل قصدى
ما يشــوفوش
اتــــنين

السبت، 26 مايو 2007

مســـــــــــــــــــــــــــافـه



من يامه أوى
ف البعد
انا اللى قابلتنى
ولا خدتنيش بالحضن
بصتللى من فوقى لتحتى
وسيبتنى.....ومشيت

الأربعاء، 23 مايو 2007

وحدى..ولمّا ..هويت



وحدى
وأنا اللى عارف
وقعت من فوق أرضها
لسابع سما ف الحزن.
وحدى
ومش ناوى أبدأها بزعيق
ولا حتى تخبيط ع البيبان
يمكن من سكونها
هياجها يزيد
تيجى كده زى جيّيتها مع العميان
والمركب اللى بتغرق
أكيد حترسى ف برّ
سبحان معدّيها علينا
ف وسط الضّيـق
لو.. ما..أراد احتوانا
ما كـنا عـدينا.
بقت كده
................
................
..........
وكلام كتير
بيكسروه يوزن
دعوه..وقليل البخت
ما بيسيبوش حظه
ف موالد التنطيط
والحقونى يا ...
الشيخ أمين عملّها وفكْ
قالها ف وشى
والسما مفندّقه
بسبع تبواب مفتوحين ع الارض
"أدعى عليك بالغرام
تحب ما تطولّشى"
ف وسط الذكرّ
وادللعوا يا مشايخ الهزّ الرفيع
وسيبوا فى جسمها المنّحول
علامات الخشونه
والبغدده ببلاش
وضم....
ضم تك ضم.
من اول حكاوى البصمجى التايّه
ف اناجيل البطالمه
لما لاخر فاطمى عدّى
وساب فى جسمها العلامات
أنا مش ف روحى قصدْ
أهز ف الكرسى
للخليفه يقطع الموصول
وضم
ضم تك ضم
زنقة حنطورجية دمنهور
ملتْ حواريها
من مولد سيدى الجيشى الرفاعى
لما لسيدى خضرها المقصود
وأنا
مش ف روحى قصدْ
أعدى من غير صوت
حافظ على الكرمات
أنا مش ف روحى قصدْ
أعدل المقلوب
ولا ليا ..؟
كل الحكايه ..
ضم
ضم تك ضم
أيووووووه
من أول السلم
لما لاخره رقص
والفرح ما زال
ضم..ضم تك ضم
وأنا
مش ف روحى قصدْ
يهادونى بالنفحاتْ
وبعدها...
يرمونى كده
ف بلاد من الاحزان
تدخل جوّايا ما تطلعشى
وأحاول أخرج منها
ما أعرفش وتك....تك
تك.. تك ضم تك
كان.
فى قعدتهم صفا خالص
كنت
بأمانه
مش عايز أروح ف الحزن
ولا أزور الجوع
من ييجى كام مطره
وأنا
مش ف قصدى روح
وضم...ضم ...ضم..ضم .ضم
وأنا...
مش ف احتياج للجوع
ولا....
ف احتياج للحزن

السبت، 12 مايو 2007

ولمّـــــا يكيــدنى الهــوى

حاجه كده
مسخناك ع الاخر
وكاره تكتبها ف قصيده
ليعرفوا سرك
ويخوفوك بالليل وهما
بيدفسوها ف حلم
مع نومه مرتاحه
حاجه كده
وكأنها جمعه يتيمه
صلاها ميت عابد
ما يشبهوش جرئتك
وانت مليان جوامع
بأوليا ومريدين
وحاجات
وانت تلاتربع بتحب
وربع كاره
بتخليك
مش عارف تقرا
زواق البرواز
مع انه اهم من الصوره
صباح الخير
ممكن تقولها لاى حد
ف اى وقت
ماهى كلها صباحات
حبيبتك
وانت مش ناسى خضتها
ف أول لقا بينك
زفوك عليها
زفه ماحصلتش
بالظبط كده
زفه اسكندرانى ف شارع عماد الدين
ف محبه تلاتينى اوى
م المشربيه
بالبدله ام ياقه ع الاكتاف
والطربوش ابو زر احمر
البيشه والطرحه التل
وسط الحرملك
الشمعدان يرقص
والصاجات بترن
ف ايدين رقاصه طخينه اوى
علشان الفرح ينشاف
ومنه لله متعهد الافراح
حشرها وهوا مخنوق م الحساب
ف قصيدتى سنة2007
علشان القصيد تخلص
وتبتدى تانى
بحاجه كده
وهوا كاره محبة الافلام العربى
حابب نهايتها السعيده بجد
حبيبتك ما بترتحش
غير ف عنيك
وانت ما بترتحش
غير وانت رايح فى حضنها
من أوله لأخره
البنت اللى داخل بوستها
لايطلع منها تانى
ومنهم لله
شالوها فى المونتاج
ونزلوا بالصعيدى التقيل وهما
بيلبسوا البرانيط
الصعيدى التقيل اللى
من غير مزاميره
ما يهزش
ولا يفضى هم
ما أعرفش ليه دلوقتى
نفسى ازور الأوليا تما
ف ليله واحده
فجرّها منشاف
ويحصل ما يحصل بقى
حاجه كده
مليانه خوف ع الأخر
اذا كنت ناوى تفتكرها بجد
مافيش مشوار دخلته
من أوله لاخره
وما فيش كتاب انفتح لك
من أوله لاخره
ومخوفك سرك
من غير ما يعرفوه
ولا حتى يمسكوك ويا حبيبتك
ف بير سلم قديم
بتقولها فيه
السفر معانا طال
ولا فيش محطة وصول
عشم زايد
فى هوى بيكيد
حاجه كده
مش شرطك تعرف معادها
ولا حتى وارد انها عرفاك
بتحب دايما تسيبها لواحد
شغلته التواريخ
أول بوسه اخدتها منها
اخر كذبه عرفتها عنها
مش كل المظاهرات
حتقدر تقول
فى وسطها لأأه
أبوك ما بحبش عياطك
معاد القطر
قالولك امتى
انت شاعر
لأأأه
مش حأكذب تانى
أكيد
اى صوره أهم م البرواز
وعلى فكره
أبويا عمره ما حب اى عياط

مزيكـا كمـان وكمــان



قوم
قالها وهوا بيقعد
ويقوله
ما تسألنيش
لا بالمزيكا حتهز دماغك
تنطر منها نشاذ الروح
ولا طول البص ف حواريك
حيشوف لك سكه
كان الشارع
بعرض النور
وطول التوهه
ف زحمة حواديت الناس
بارْ من وسخ الانجليز
بضلمه ملو الكاسات
ورقاصه
مدلوقه من قلة نور
بتحزمهم وتدق برجليها
ينهزوا جماعه
ومطرود من رحمتها
القايم بالرقص لوحده
المسحوب من مزيكا
مش راضيه تخش ف حزن
تخطف روحه السيكا
يترجّ
الشارع مليان
لأ
الشارع فاضى
تلتواره بيحكى
ع الحمله الفرنسيه
وهوجة الانجليز
وموت عشرين يهودى
رميا بالجزم جواه
البنات وضرب البومب
ف المواعيد
صندوق الدنيا
أبو عين واحده
الخيالات
العفاريت
الشهدا
النشيد الوطنى للحاره السد
الميت جنّى الهربانين م الزار
لمظاهره
ضد الاحتلال
حتعيط؟
المزيكا حتسمى عياطك
لحن جديد
اقعد
قالها وهوا بيقوم
ويقوله
سلام

علشان الـــــورد



زى البنى ادمين بالظبط
حاول يتمشى
وسط شوارع روحه
ما ارتحش لاى ميدان او حاره
اختار اغنيه ساكنه جواه
حفظها لكل المخاليق
التايه ف دماغه
(علشان الشوك اللى ف الورد)
كرهت الورد
ويردوعليه
لأ بتحبه
يهيج اللحن ويضرب ف السقف
تتمرجح كل المزازيك
المتخبيه ف اجنابه
يهيج
يتشعلق عبد الوهاب ف دماغه
ويبوسها بمزازيكها
وهوا بيقوله
بوظت الدنيا يابن الكلب يا ملعون
ريحهم
يهرب منه
تلبسه عفاريت السلم الموسيقى
تملاه نشاز
وتبرجله دماغه
يظبطها على اخر كلمه ف اللحن
الشوك
ويردواعليه...الورد
يهرب
من اهل الخطوه يكون
تلسعه شمس اسكندريه
ف وسط ميدان
مش منه
لا عروسةالبحر بتنادى عليه
ولا سيد درويش ناصب تخته
وبيغنى
شد الحزام على راسك
ياللا بينا
سعدزغلول
ماشى ناحيةالبحر وفايتهالهم
يحس مزازيكه بتتسرسب منه
وزى

بالظبط البنى ادمين
يدخل ويلم ف مخاليقه
ويمرجح مزازيكه قدامهم
يركب اسانسيره الموسيقى
وهوا بيغنى
من كتر الشوك اللى ف الورد
بامــووووت ف الورد
ويردوا عليه
لاأه كرهناه
.

الاثنين، 7 مايو 2007

اتـْنـــين يــــــا فـُــــــل



كان لازم
حد يسهى كروت الدعوه
ياخد منها كل المعازيم
ويفرّجْهم على واحد تانى
ما بيناحشّى الفل ف عينه
وهوا بيسمع
عياط نجيب الريحانى
ف عاشق الروح
كان لازم يسمع
اول لزمه
ف لحن ما حددشْ قاله
اولـــــــه
ف عياط البنى ادمين
وتانيه
الفل اللى بيتنطط
ف عنيهم بعد ما صفيت
ويا دمع كون برد وسلام
شجن ابن عياط صحيح
بيرميك
ف بارات المنشيه سنة
سنة زمان وخلاص
لناس ما شفتهمش
وعيال
كان نفسك تلعب معاهم
على اسم اول لعب بينخلق
وبنت
مخلوقه من حب عيال
لحظة صفا
فى منتهى المثاليه
يتمشى معاكوا الكورنيش
يهديكوا لسفينة نوح
اتنـين فـُلّـهم غرق الكورنيش
نجيب الريحانى
واقف ع المنصه بيقولو غنّى
غنّى لهم
(يا مفـرقين الشموع)
انا ما خدتش
كان مين بيفتّح
ف قلبك الفتارين
يا ابن المعاد اللى انضّرب
على ناصية الحاره
ومين اللى طفـّى النُـور
ف وُسط الحلم
كان لازم
فى وسط الحفله
يطلعوا المعازيم
من حضرة الأوجاع
ويا دمع كون
أول جميل منشّاف
ايه اللى توّهنى
جوى منى
وكسّر التخت القديم
يا ملايكة المنشيه ياللى
بتفتحى الشبابيك
مش مخاليق تشبهنى
وخطفانى
ولسه ليل الشتا
بيحدّف المواويل
عاشق يقول للحمام
ادينى جناحك اطيربُه
وأنظر للى احبه يوم*
مش لوحدى
حأترمى ع التلتوار
والكورنيش يطردنى
من رحمة كل البنات الجمال
الجمال الجمال الجمال
لكن لوحدى حأغنى..
تستاهل ياقليل العوُم
عشق الشباب غندّّره
لليوم وبعد اليوم*
لليوم ....وبعد ..اليوم.

شـــــوارع نـُـص مفتوحــه



ما كانشْ هوا الشارع
ولا هما كانو الناس
ولا حتى العيال اللى انحدفت م السما
ع الأرض قادتها
كنت اللى عادى كده
مين وقعك جواك
وقال لك اطلعـلى
بلحن بره النوت
وحادفنى جوايا
ف حته ما اعرفهاش
ولا نمت ف حضنها مره
مين سهى حواديتك
هرّبها م الدفتر
ونشرها ف الجرنال
عمل لها نهايات
مش زى بدايتها
وانهزى يا مراجيح
سوق الحلاوه جبر
واتمرجحوا الراكبين
ف قلبى لم طلعوا
من اول طلقة رصاص
فى
موشحه أندلسى
لاخر قنبله
ف المواليا العراقى
وانهدّى يا مراجيح
لا الرفاعيه اشتكوا
من كترة التعابين
ولا الاذكار
كللت من المريديـن
ومدد..
مدد يا مراجيح الهوا
لسه الهوا واصل
ما كانتش حواديتى
عن خلق ما اعرفهمش
كانت انا...هما
امى اللى عمرها ما حطتنى
ف اى حكايه قبل النوم
ولا خوفتنى م العفاريت
استاذنا اللى..
هـرانا اسئلة تاريخ
ف حصة العـربى
بالراحه يا مراجيح
مش لقطتين سُخنين
حيولعو المشهد وتذيعهم نشرة الاخبار
كفايه ضرب فى الميت
ليصحى ويفتح السكاكين
يطلق عليكو الشوارع
تهزّ ف حيطان البيوت
وتسك ع المفتاح
ما تسألنيش الساعه كام دلوقت
صوت صديق المنشاوى
لسه متشعلق
ف حيطان المسجد الاموى
والواد اللى انطرد
من كل ارقام التاريخ الميلادى
بيحب بنت شبه اسكندريه
بعد ُنص الليل
ايه اللى هيج الواو الصعيدى
جوا منك
الساعه دى بالذات
ومدد ..
لا ما مددش يا مراجيح
مش كل يوم ع السكك
حتوقعونى ف حب
وتطلعو منها
ولا كل يوم السكك
ف نص خطوه
بتخطف المشوار
هيه الشوارع
اللى نُصها مفتوح
على كل حواديتها
وهما هما العيال
اللى انحدفوا م السما
بينورو ع السكك
ويحدفوا بالطوب
يرسموا حيطانها
ويفرو فيها البلى
ويزودوا الحواديت

الجمعة، 4 مايو 2007

شـــــــــــــــارع

الشارع
ملّيان بالناس
والناس ملّيانه شوارع
مين اللى
سمّى التانى فيهم