الاثنين، 7 يوليو 2008

مشهد


الساقيه دارت خرت
دم ع الجرنال
سحبت اخر نفس
م البص ع العناوين
زفة الحناطير نفسى أشوفها
ماسكه ف جدار أوضتى
معلقه الحدوه والشخاليل
حجاب الشيخ ما ينسابشى
أبويا ف أول الحاره
مستنى النحش ياخد الدوران
علب السجاير
فرقها ع المعازيم
ووقت الدُخله ودعهم جميعاً
الا أنا...أنا زعلان

ليست هناك تعليقات: